نـــور طرب
العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي 829894
ادارة المنتدي العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي 103798
نـــور طرب
العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي 829894
ادارة المنتدي العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي 103798
نـــور طرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نـــور طرب



 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 764
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي Empty
مُساهمةموضوع: العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي   العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي Icon_minitime1الخميس فبراير 19, 2009 4:15 pm

هل استخدام الأوزون للعلاج له أصول تاريخية أم مبتدع حديثا؟ وما مدى تطور العلاج بالأوزون في العالم العربي؟
بدأ العلاج بالأوزون تاريخيا في عام 1870 على يد العالم الألماني لندر، ولذلك فهو ليس بمبتدع حديثا.
وبالنسبة للشق الثاني من السؤال، فقد حدث تطور كبير لاستخدام الأوزون للعلاج في مصر اعتبارا من عام 1997، ويوجد الآن وحدات للعلاج بالأوزون في جامعات القاهرة وأسيوط والمنوفية، وتم إجراء أكثر من عشرين رسالة دكتوراة وماجستير في العلاج بالأوزون في جامعات مصر.
واعتبارا من 1-9-2005 تقام الدورة التدريبية الأولى في العلاج بالأوزون للأطباء في معهد الأورام القومي بجامعة القاهرة.
كما أنشأت حديثا وحدة علاج بالأوزون في إمارة الشارقة، ومن المتوقع إنشاء العديد من هذه الوحدات قريبا في الوطن العربي.

كيف يتم العلاج بغاز الأوزون؟ هل يتم استنشاقه؟ وما أحدث ما تم التوصل له في علاج أمراض الكبد خاصة فيروس "سي" ؟
لا يعطى غاز الأوزون عن طريق الاستنشاق، ولكن يعطى بالعديد من الطرق منها سحب كمية من الدم ثم إضافة غاز الأوزون لها وإعادتها مرة أخرى، أو عن طريق فتحات الجسم وأشهرها عن طريق الشرج، أو استخدام مرهم الأوزون أو شرب مياه الأوزون، أو وضع العضو المصاب داخل كيس يمرر عليه غاز الأوزون.

وهناك نتائج رائعة وفعالة في استخدام الأوزون في علاج فيروس سي، وأحدث ما توصل إليه العلم هي دراسة تبشر بالخير الكثير، وسوف تناقش في مؤتمر الاتحاد الدولي للأوزون في الفترة من 22-25 أغسطس الجاري بمدينة ستراسبورج بفرنسا.

كيف يعالج الأوزون أمراض الكبد؟ وهل يصل لنسب شفاء حقيقية أم فقط يقلل من وطأة المرض؟

الأوزون هو علاج حقيقي لفيروس الكبد؛ فهو يعمل على تكسير وتدمير الأشواك الخارجية للفيروس عن طريق الأكسدة، وبالتالي يمنع تكاثر الفيروس؛ لأنه لا يستطيع بهذا الشكل غزو الخلية الكبدية بأشواكه وإرساله الحمض النووي RNA إلى داخل الخلية الكبدية للتكاثر.

وعلى محور آخر فإنه ثبت علميا أن الأوزون يزيد من إفراز الأنترفيرون الطبيعي في الجسم من 4-9 أضعاف، وهو القادر على تدمير الفيروسات التي تم شلها والسيطرة عليها، بالإضافة إلى تلك فإن المواد المناعية مثل الأنتر لوكين تزداد، وتزداد قدرة كرات الدم البيضاء على التهام الفيروس، كل هذا يؤدي إلى علاج الالتهاب الكبدي الفيروسي حقيقة، وبنسب أعلى من أي علاج آخر ودون آثار جانبية.

هل لاستخدام غاز الأوزون آثار جانبية أو موانع للاستخدام؟ وهل يعالج أمراض الكبد فقط أم أنه قد يعالج أمراضا أخرى؟
الأوزون هو أكثر وسائل العلاج أمانا عرفت في التاريخ، وإذا استخدم على يد الخبير فلا توجد آثار جانبية له.

والأوزون له استخدامات متعددة للمرضى ولغير المرضى؛ بالنسبة لغير المرضى فهو علاج فعال يسير جنبا إلى جنب مع العلاج الطبي التقليدي في حالات أمراض الشرايين وارتفاع الضغط ومرض السكر ومضاعفاته، وبعض الأمراض الفيروسية مثل الالتهاب الكبدي الفيروسي والهربس والإيدز.

كما يفيد في علاج بعض أمراض الحساسية مثل الربو والأكزيما، وعامل مساعد في علاج الأورام. وبالنسبة لغير المرضى فهو له دور كبير في زيادة الحيوية والنشاط، وأيضا في التجميل وإنقاص الوزن، كما أنه فعال بالنسبة لزيادة الأداء في الرياضيين.

هل يمكن علاج أورام الكبد بالأوزون؟

بالنسبة لأورام الكبد.. الأوزون هو وسيلة علاجية مساعدة بالإضافة إلى العلاج الكيماوي أو غيره من العلاجات؛ فالأوزون له خاصية مضادة للخلايا السرطانية، كما أنه يزيد من مناعة الجسم، ويقلل من الآثار الجانبية في العلاج الكيماوي أو الإشعاعي، كما أنه يحسن الحالة النفسية للمرضى.

هل يفيد الأوزون في علاج الأورام، خاصة السرطانية؟

نعم يفيد كوسيلة علاجية مساعدة، ولكن أحب أن أوضح أن الأوزون يدخل في تخصصات طبية كثيرة؛ لأنه يعمل على مستوى الخلية، وبالتالي فإن العلاج دائما يكون بالتعاون بين خبير العلاج بالأوزون والدكتور الاستشاري في تخصصه، مثال ذلك: حالات الكبد بالتعاون مع طبيب الكبد، حالات القدم السكري بالتعاون مع الجراح، وهكذا.

ما الأساس العلمي الذي يعمل عليه هذا الغاز داخل جسم الإنسان، وما مدى قوة ومصداقية الأبحاث العلمية التي تمت على هذا الغاز؟
الأوزون هو أكسجين ثلاثي الذرة، وعندما يدخل الجسم يتحول بسرعة إلى أكسجين ثنائي الذرة الذي نستنشقه ونحيا به، وذرة أكسجين منفردة قادرة على الأكسدة المحسوبة بدقة. هذه الذرة عندما تصل إلى خلية طبيعية يحتوي جدارها على الإنزيمات المضادة للأكسدة فهي تنبهها لزيادة تركيز هذه الإنزيمات وتزيدها حماية.

مثال: عندما يعطى لقاح شلل الأطفال من فيروسات مضعفة فيؤدي إلى مناعة الجسم للمرض. أما الخلايا غير الطبيعية، وأقصد بها الميكروبات والفيروسات والفطريات والطفيليات والخلايا السرطانية، فإن جدارها لا يحتوي على مضادات أكسدة تحميها فتصبح عرضة لأكسدة الأوزون الذي يدمر جدارها ويخترقها.

وبالنسبة للفيروسات فهو يؤكسد ويكسر أشواك الفيروس، كل هذا ثبت علميا من خلال آلاف الأبحاث، وأيضا ثبت دور الأوزون الفعال في زيادة المناعة وتحسين الدورة الدموية، والتخلص من الدهون المبطنة للشرايين في حالة تصلب الشرايين، وغير ذلك الكثير.


هل تكلفته عالية بحيث لا يتوفر إلى للقلة ميسورة الحال؟ وإذا كانت تكلفته معقولة، فلِمَ هذا التكتم عليه؟
العلاج بالأوزون في رأيي أسعاره معقولة بالنسبة لفاعليته، وهو لا يلغي الطب الذي درسناه، ولكنه إضافة رائعة أمينة يسير بالتوازي مع الطب. وعلى سبيل المثال بالنسبة للأسعار فإن سعر الجلسة يتراوح في أوربا بين 50- 100 دولار، وفي الإمارات يتراوح ما بين 100-300 درهم، وفي مصر يتراوح ما بين 50- 200 جنيه مصري.

عدد الجلسات في المتوسط يتراوح من 10-20 جلسة عدى حالات التهاب الكبدي الفيروسي التي تحتاج إلى عدد أكبر من الجلسات طبقا لطبيعة كل حالة، ولا يوجد تكتم على العلاج بالأوزون، ولكن هي مسألة وقت حتى يعلم الكل عن هذا النوع الجديد نسبيا من العلاج بالشرق الأوسط.

ما الأرقام والإحصاءات التي تفضلتم بالتنويه عن إرفاقها بالدراسة المقدمة بالمؤتمر؟

دراسة استخدام الأوزون في علاج الالتهاب الكبدي الفيروسي:
* في 95 % من الحالات حدث تحسن في الحالة الصحية العامة؛ أي أن المريض الملازم للفراش بدأ يمارس عمله.
* في 91 % من الحالات حدث انخفاض في العد الكمي الفيروسي.
* في 20 % من الحالات كان العد الكمي الفيروسي سلبيا بعد شهرين من العلاج.
* في 38% من الحالات كان العد الكمي الفيروسي سلبيا بعد 6 أشهر من العلاج. * وعلى مستوى إنزيمات الكبد ونسبة الصفراء ونسبة الألبيومين وعدد الصفائح الدموية، ونسبة البروثرومبين حدث تحسن كبير بدلالة إحصائية بعد شهرين من العلاج.


هل يمكن أن يشفى الإنسان تماما من فيروس سي عبر العلاج بالأوزون؟ وإذا كانت الإجابة لا، فإلى أي مدى يمكن أن يعالج الأوزون أمراض الكبد؟
لا يوجد في الطب ما يعرف بنسبة 100% شفاء تام في كل الحالات أو ضمانات، ولكن الهدف من العلاج بالأوزون في أمراض التهاب الكبد الفيروسي هو عودة وظائف الكبد إلى طبيعتها تماما من خلال التحاليل والفحوصات المتعددة، سواء يوجد فيروس أم لا. وحيث إن هناك حوالي 40% من الحالات كان العد الكمي الفيروسي سلبيا بعد 6 شهور، معنى هذا أن 60% من الحالات يوجد عندها فيروس، ولكن هذا الفيروس لم يستطع أن ينال أو يؤثر على قدرة الكبد على العمل بطريقة طبيعية، كما أن نسبة الشفاء تماما من الفيروس تزداد بزيادة فترة العلاج التي قد تصل إلى سنة أو أكثر.


هل هناك إثباتات عملية على معالجة الأوزون لتحسس الأسنان السليمة الناتجة عن انحسار اللثة؟ وهل يمكن قياس تركيز جرعة الأوزون التي تستخدم على سطح السن؟
الأوزون له دور كبير في طب الأسنان، وقد صنعت أجهزة أوزون خاصة بعلاج الأسنان، وهي حاصلة على شهادة الجودة الأوربية. واستخدام الأوزون في علاج الأسنان يكون على محور التخلص من التسوس بقتل البكتريا، وزيادة ترسب وتركيز المعادن في السن فتزداد صلابتها، وتنشيط الدورة الدموية في اللثة، وتقليل الإحساس بالألم. وقد أشرفت على 3 رسائل دكتوراة في هذا الصدد، وكانت نتائجها مبشرة سواء على الإنسان أو في حيوانات التجارب.

ما الفرق بين العلاج باستخدام الأنترفيرون واستخدام الأوزون في علاج فيروس سى الكبدي؟ وهل هذا يعتمد على نوع الحالة؟ وما نسبة نجاح العلاج بالأوزون في القضاء على فيروس سي، مع العلم أنه لا يوجد علاج نهائي لهذا الفيروس.

بالنسبة للأنترفيرون، فلا يمكن استخدامه إلا في الحالات المبكرة ودون أي مضاعفات، وله آثار جانبية عنيفة ولا يستطيع تحمله كل شخص؛ فالآثار العضوية تقارب آثار العلاج الكيماوي للأورام، والآثار النفسية قد تصل إلى الميل للانتحار. واستخدام الأنترفيرون مكلف ماديا للغاية، ونتائجه أقل من المتوسط ولكنها تحظى بتأييد ضخم من شركات الأدوية.

أما بالنسبة للأوزون فيمكن استخدامه في جميع الحالات سواء مبكرة أو مصحوبة بمضاعفات، ودون آثار جانبية، وأسعار تبلغ أقل من 20% من تكلفة الأنترفيرون وفاعلية عالية طبقا للأبحاث التي أجريت.

وجدير بالذكر أنه يمكن استخدام الأوزون والأنترفيرون سويا فنصل إلى فاعلية أكثر مع السيطرة على الآثار الجانبية للأنترفيرون، وتقليل كورس الأنترفيرون إلى شهرين أو ثلاثة بدلا من سنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nourtarab.hooxs.com
 
العلاج بالأوزون ... أمل لمرضى الالتهاب الكبدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نـــور طرب :: المنتديات العامة :: قسم الصحة-
انتقل الى: